•┈┈•◈◉❒ 🎙❒◉◈•┈┈•

Un audio du frère Abou Raslan Sylla ( Qu’Allah le préserve ) qui a pour titre :

“ Ceci est un éclaircissement pour les gens ”

🌍 Version : L’audio est en langue soussou .

📟 Durée : 43 : 15

📥 Pour télécharger cliquez ici

🗒 Enseignements tirés de l’audio :

📍1⃣➡ Montré ma position envers le frère Mohamed Sylla et Abou Bakr ; car certains mettent en garde contre moi pour cela

📍2⃣➡ Réfuté certains mensonges qui on été mis sur moi

══════❀🔘❀══════

📚 SOURCE :

L’ARTICLE SI DESSOUS EN ARABE – FRANÇAIS

══════❀🔘❀══════

 بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي جعل لكل نبي عدوا من المجرمين وكذلك جعل لي أعداء ومحبا من الإخوة السلفيين هو لا يراني على الباطل إلا يدلني على الصواب ولا على الحق إلا يحثني عليه ، ولا في حاجة إلا يساعدني فيها بقدر إستطاعته ألا وهو الأخ محمد بن معاذ سيلا وكفى به أجرا عند الله أن يصبر على ما يتكلمون فيه ظلما بدون علم .
لم أر أخا من الإخوة الذين يتكلمون فيه ظلما بالأقوال لا دليل عليها أكثر منه تطبيقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : { لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه } وقوله صلى الله عليه وسلم : { الدين النصيحة .. } وقوله صلى الله عليه وسلم : { من أرضى الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس } ؛ ولم أرى أيضا منهم من هو أكثر منه تمسكا بالكتاب والسنة ولا يتعصب بأحد بل يمتثل كثيرا بأقوال العلماء { كل يؤخذ من قوله و يرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم } والله بما أقول في الأخ عليم .
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي كمل به هذا الدين الذي دلنا على كل خير يقربنا إلى الله عز وجل وحذرنا من كل شر يباعدنا منه سبحانه وتعالى .
أما بعد فهذا توضيح موقفي في الأخ محمد سيلا والأخ أبي بكر فرنسا لمن يجهل به كمحمد تسليمة وأبي بكر باه وأمثالهما الذين يحذرون الناس مني لأني بقيت مع الأخ محمد سيلا عند رجوعي إلى غينيا ، وعلى زعمهم كذلك أن محمدا سيلا يؤيد أفكار الأخ أبي بكر فرنسا .
وقبل هذا التوضيح أخبركم أني آخذ عنه ما آخذ من العلوم النافعة وأحث الناس على ذلك لأني لا أعرف عنه إلا خيرا فلا أزكي على الله أحدا ؛ أسأل الله له الثبات على الحق ( معذرة يا أخي أدري أنك لا تحب المدح لكن لكل مقام مقال ) .
أقول وبالله التوفيق : من أنتم حتى تحذروا من الأخ فأتوا بباطل تكلم به الأخ أو ببدعة عليها الأخ أو الانحراف التي توجب التحذير منه والابتعاد عنه لأن منهج السلف قائم في كل قضية وفي مواجهة أي باطل على مثل قول الله تعالى : { قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين } ؛ أو تريدون أن أقلدكم بلا دليل واضح كما يقلد بعض الناس من دونهم تقليدا أعمى و يتسمك بأقولهم كما لو كانت نزلت من السماء ، الله عز وجل يقول : { اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون } . وهذا التقليد الأعمى هو الذي أعناه الإمام الطحاوي حين قال : لا يقلد إلا عصبي أو غبي .
هذا موقفي بما يتعلق بالأخ محمد سيلا حفظه الله ورعاه ؛ فأنا معه في كل قضية جرت بينه وبين الإخوة في كولوما .
📍• أما ما يتعلق بالأخ أبي بكر فرنسا ( حفظه الله ) فلست أعرفه أصلا ولا يعرفني أيضا وليس بيني وبينه أي تواصل لكنني أسمع عنه خيرا ولم أسمع عنه شرا إلا من جهتكم كقولكم إنه فتان أو جاهل ؛ فاعلموا أني لا أوافقكم بما تقولون فيه حتى تأتوا ببينة لأنني قرأت ما كتبه الأخ فيكم ولم أر في كتابته إلا وهو يتكلم بالحجة والبينة أما أنتم فلم أر في كتابتكم عليه إلا تتكلمون بدون حجة ولا بينة وهو مجرد الطعن والتنقص للأخ . بارك الله فيكم كما قلت لكم آنفا أن المنهج السلفي قائم في كل قضية وفي مواجهة أي باطل على مثل قول الله تعالى : { قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين } ؛ إذا عملا بهذه الآية فأتوا لنا بالأدلة الواضحة التي تدل على صحة ما تقولون في الأخ أو التي توجب التحذير ، فنتحذر منه لأن الحق أحق بالاتباع ونحن مع الحق وندور معه حيث دار ؛ وإن لم تفعلوا واعلموا : { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة .. } .
والخلاصة اعلموا أن من أصول أهل السنة والجماعة السلفيين اتباع الدليل الشرعي من الكتاب و السنة والبعد عن التعصب والتقليد الأعمى للرجال .
📍• وأما قولكم ليس بيني وبين الإخوة تواصل فهذا عين الكذب أليس بيني وبين الأخ محمد سيلا والأخ عثمان بنقورا ( مقبل ) وإسماعيل وعمار بنقورا وغيرهم من الإخوة تواصل ، أو ليس هؤلاء من الإخوة أم لا بد من التواصل معكم ومن لم يتواصل معكم فمن هو عندكم حينئذ ؟ ؛ أفحصرتم السلفية عليكم ومن ليس معكم فليس بسلفي ؟ أخشى عليكم ألا تقعوا في الحزبية وأنتم لا تعلمون .
فقولوا ما تريدون قوله وأظهروا ما تخفون فإن الله بما تخفون عليم .
📍• وأما قولكم ما زرت الإخوة فهذا أيضا عين الكذب ؛ لأني زرت بعض الإخوة السلفيين ومنهم عمار بنقورا وأبو عباس ماني وغيرهما من طلاب الشيخ دنبويا ( رحمه الله رحمة واسعة ) ؛ إلى الآن أتمنى زيارة بعض الإخوة كعبد الرحمن اللبوي ؛ أم لا بد من زيارتكم لكي أكون سلفيا فلماذا تحذرون مني ؟ أين وجه التحذير مني ؟ أجيبوني ؛ فهذا السؤال لا يحتمل السكوت عليه . لماذا أنتم جالسون ولم تزوروني كأن الزيارة لا تكون إلا من جهة واحدة .
📍• أما قولك يا محمد تسليمة إنك اتصلت علي مرات فهذا أيضا لا يخلو من ثلاثة أمور : ١- الأمر الأول : إما أخطأت في الرقم ؛ ٢- والأمر الثاني : أو اتصلت علي في اليوم الذي ضاع عني هاتفي ؛ ٣- والأمر الثالث إن لم يكن قولك من هذين الأمرين فإنه إذا لا يكون إلا كذبا علي .
بارك الله فيكم كما سمعتم فقد وضحت بكل وضوح موقفي في الأخوين ( محمد سيلا وأبا بكر فرنسا ) ، ولله الحمد تكلمت عنهما بكلام لا يفهمه إلا من له معقول ومن ليس مقلدا تقليدا أعمى .
وهذه الأقوال قد صدرت من أخيكم أبي رسلان سيلا فخذوا منها ما وافق الحق واتركوا منها ما لم يوافق الحق لكن الحذر الحذر من التقليد الأعمى ؛ أنصحكم ألا تتعاملوا مع من تدرسون عندهم بقاعدة الصوفية :  » كن مع شيخك كالميت بين يدي الغاسل  » .
أكتفي بهذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..